الأربعاء، 4 مارس 2015

حقيقة سرقة حقوق مؤسستي 1 والتلاعب بها #abohashi




مسؤولية وزارة الثقافة والاعلام . تتحمل غشها من قبل الفنان أبو ناجع لانه أحضر لها التواقيع جاهزة و ليس على مؤسستي أي ذنب قانونياً
تحمل المسؤولية بعد الإنتاج من قبل مؤسستي , بأن جميع أوراقي الحقوقية والفسوحات أتت سليمة , وقد استلمت فسح قانوني للأغنية بالألبوم رقم 571 و تاريخ : 18 / 2/ 1427 هجرية
موقع آخر مكمل للقضية , أن هناك فرقة سامري شعبية أسمها فرق الباطن , قد سمعت موضوع السرقات لهذه الأغنية و الغش في كلماتها و معمعة الإعلام لها , وأرادت أن تطب في هذه القضية لكي ينالها صيت الشهرة , و قد سرقت هذه الفرقة الأغنية ( هيضوني ) كاملة و تلاعبت بلحنها و كلماتها . في البوم رسمي قد أصدرته الفرقة , وقد علمت أنا بتلك السرقة الفادحة .
أن أبو ناجع لم يقيم على فرقة الباطن أي حجة أو دعوة بالتلاعب بكامل الأغنية.
أن الشركة التي أنتجت ألبوم هيضوني نفس الأغنية لفرقة الباطن , لم تأخذ أذن مسبق من مؤسستي , وذلك خطاء فادح من قبل المؤسسة , ومن قبل وزارة الثقافة و الأعلام بالرياض لأنها لم تتحقق من هذه الخطوة , ومن جهتي لم أكترث بالموضوع لنني أوقف التعامل بهذا الألبوم البوم أبو ناجع لأنه مغشوش بأغنية هيضوني , و قد خدعت أنا فيه , وتكبدت مؤسستي خسارة ليست ببسيطة , جراء هذا الغش و جراء قرصنة الألبوم كامل من قبل بائعين الكاسيت .
و من جهة أخرى قد أتصل بي شخص يبدأ رقم تلفونه ب ( 07 ) خائفا منى يطلب مني صورة من عقد التفاهم من المطربين , ذلك ليتأكد من أن إنتاج هذه الأغنية ليس بضار لمؤسسة أخرى , لقد أرسلت له عبر الفاكس صورة من الأتفاقيات لمؤسستي مع الفنانين , ولم أتطرق له بأي  شيء.
أن الشاعر لكلمات هيضوني خلف الدوسري , فضل أن يثير القضية عبر الإعلام , فقلت له : لا تزيد الطين بلة , فقط قدم شكوى إلى وزارة الثقافة والأعلام لكي ينصفونك.

رواية رابح صقر للإعلام غير صحيحة بأن اللحن لأغنية هيضوني من التراث و الدليل بأنه بعد أثارة أبو ناجع موضوع سرقة اللحن عبر جريدة اليوم , أتصل بي أخوا رابح و رابح يتصنت إلى ردي كمنتج للأغنية عبر جوال أخيه , ,انا شعرت بأن التصنت هو أشتراك رابح و أخيه في المكالمة , لقصد عدم أعلامي بأن رابح يعلم بردي لو سألني أخيه عن أصل اللحن!! .
سألني أخو رابح عن اللحن , وقال لي : أن اللحن تراث
قلت له و أخيه رابح يتنصت عليا عبر سماعة الجوال , قل له : أن اللحن لأبوناجع أصلا و غنته الفنانة الشعبية موضي , وغناه أيضاً الفنان الشعبي بن ملحان , وكانت الأغنية هدية في زفاف الشيخ ظافر , كلمات خلف الدوسري و الحان أبو ناجع .
قال لي أخو رابح : أن رابح يقول أنه أستشار الإيقاعي أبو رايش , وقال له أبو رايش : أن اللحن هو للتراث .
قلت لأخو رابح : أن أبو رايش ليس بمرجع لكي يستشار!! , أنه ضارب زير و من المفروض أن يكون الرجوع لي أنا في مثل هذه الحالات , لأنني أنا الذي أنتجت الأغنية في الألبوم الأصل
قال لي أخو رابح : أن أغنية يا هلي لحنها تراث و ضائع بين الناس .
قلت لأخو رابح : و بعد التوثيق للأغنية من قبل وزارة الثقافة والإعلام أصبحت لأغنية حقوق و صاحب حقوق و حقوق إنتاج والتوزيع , وايضا لها ملكية فكرية من حق صاحبها المؤلف لها .
و في سياق المكالمة زعلت كثيراً على تنصت رابح لمكالمتي مع اخيه , ذلك لأنه لم يكلمني شخصياً و يأخذ مني الرد , و أنه قد أخطاء بغناء اللحن بدون استئذان مني و من مؤسستي و هو فنان يعرف جيداً أن الحقوق الفكرية يجب أن لا يتعدى عليه أحد .


فتأسفت كثيراً من هذا التنصت و قلت لأخو رابح : دع رابح على ماهو عليه الآن بعد سرقة اللحن , وإذا وجة أبو ناجع إليه أي تهمة , قل له أرجع إلى منتج الأغنية الذي أنتجها لأنه هو المسؤول عنها , ولم يأتيني أبو ناجع و لم يكلمني بعدها و لا بأي مطالبة قانونية , ذلك لأنه يعرف جيداً أن عليه شوى من قبل مؤسستي بأنه أي أبو ناجع حرف كلمات الأغنية الأصل ( هيضوني ) 

حقيقة سرقتة حقوق مؤسستي 2 و التلاعب بها #abohashi


 لي عتب على بعض  الغراء مثل : جريدة اليوم و جريدة الرياضي .
العتب يختص بموضوع : النشر لقضية متصلة حيثياتها بحقوق ملكية فكرية … - ( الإثارة لهذه القضية ) - بدون الرجوع إلى أصحاب الحقوق الملكية و الفكرية و حقوق المؤلف و ما جاورها عند الإثارة . كان من الواجب و من المفروض أن يرجع محرر الخبر الذي سوف يثيره عن قضية متصلة بالحقوق سواء أكانت حقوق الحان او حقوق كلمات و ما شابهها .



 أن يرجع المحرر إلى الجهة التي طبعت المطبوعة ووزعتها و لها حقوق النشر و يسألهم عن الموضوع الذي سوف يثيره عبر الجريدة , أن كان للمؤسسة المنتجة لمصنفها مرئيات .... توجد هناك خلافات أو أن الجهة ( المؤسسة أو الشركة ) صاحبة العلاقة في أمور الإنتاج , لا تريد أن يظهر و يبرز خبر السرقات و ما شابهها إلى كافة العامة .

ألم يتساءل المحرر إذا كانت هناك شكاوى أو دعاوى على من سوف يثير خبره , بأنه سرق منه لحناً أو كلمات أو ما شابهها قبل نشر الخبر ؟ ألا يعلم المحرر أن خبره بالتشهير للسرقة , بأنه قد يضر أصحاب الحقوق الأصليين, هذا لو استجاب المحرر لمن سوف ينشر خبره بدون الرجوع إلى حقيقة الاتصال بالمسئولين بإنتاج و توزيع المصنف الفني المراد التحدث عن جزء منه , و أخذ منهم حقيقة الأمور لما سوف ينشرة بجريدته ؟


الم يخطر ببال الصحفي المحرر بأنه يمكن أن صاحب الخبر الذي سوف يساعده و ينشر خبر السرقة له , بأنه يمكن أن يكون كذاب و محتال و يريد استخدام الصحافة في ( جريمة التشهير بمالا يستحقه ) و تغليب أراء العامة بواسطة خبر السرقة عبر الجريدة و الفوز بالظلم ( استمرارا لما بدأه من ظلم و كذب ) أي ظلم من سوف يكذب عليه و يلقي تهمه السرقة بحقه عبر الصحيفة ؟.


المصنف الفني الذي نحن بصدد التحدث عنه من نتاج مؤسستنا , الذي كانت توجد في إدارة مطبوعات الدمام شكوى على الفنان الذي أثار قضيته ( قضية السرقة للحن من البومه ) عبر جريدة اليوم , ثم تناقلت الخبر من بعد جريدة الرياضي , حينها أستغل الفنان وضع الإثارة لموضوع سرقة اللحن عبر الجريدة بالعلم بأنه مشتكي عليه , و هناك في إدارة مطبوعات الدمام دعوى قائمة تدينه بتحريف الكلمات !!. لو تحرى المحرر الصحفي من خبر السرقة بأتصاله بالمؤسسة المنتجة لذلك الألبوم بسرقة اللحن , لقلنا له الحقيقة قبل أن يثير أكاذيب مغلوطة في جريدته .


 و يجهض الدعوى المقامة من قبلنا ضد الفنان نفسه بتحريف الكلمات في وزارة الثقافة والإعلام إدارة المطبوعات بالدمام . ناسف نحن كمؤسسة منتجة على تسرع محرري الصحافة بإثارة أخبار لها علاقة بالحقوق الملكية الفكرية و الخاصة مؤسستنا بدون تحقق منا أولا , وأرقام هواتفنا موجودة على المصنفات التي ننتجها , بهذا لا توجد حجة للصحفي بأنه لا يملك عنوان يتصل بواسطة علينا في مؤسستنا . كما و أنه صحيح بأن الخبر ( خبر السرقة ) من حق المسروق بأن يذيع خبر التعدي على مصنفه بالسرقة عبر الجريدة و من حق السارق للحن الرد عليه و ذلك من توصيات قانون نظام الحماية الحقوقية للفكر و التأليف و ما يجاورهما ولكن كالمتبع في دول العالم العربي و الغربي بأنه : إذا كانت هناك أخبار لها علاقة بالحقوق الفكرية و التأليف .


 ألاتصال على مؤسسات و شركات الإنتاج والتوزيع و التحقق منهم أولا قبل إثارة أخبار التعدي على المصنفات الفنية في الجرائد ووسائل الإعلام كافة . فرجائي لأخواني محرري الصحافة بأن يتوخون الحذر قبل الوقوع في فخ استخدامهم كأجهزة إعلام تضر بمصالح المنتجين. كما و انوه للمحررين بأنه عند إثارة قضية حقوق الملكية الفكرية عبر الجريدة و الحقوق تابعة لمؤسستنا , قبل الإثارة والتشهير الرجوع إلينا و معرفة حقائق القضايا التي سوف تثار عبر الجريدة , وفي حال عدم أتباع توصينا له .


 فأنه المطالب قانونا على إلحاق التضرر بنا بحسب ما ينص عليه قانون النشر , الموجود جزء من هذا القانون أسفل هذه المقالة الخاص بمثل ذلك التشهير . أقتباس من الأئحة التنظيمية لنشاط النشر الالكتروني بما يختص به حقوق موضوع هذه المقالة : المادة الثالثة: يخضع نشاط النشر الإلكتروني بجميع أشكاله الحالية، أو المستحدثة، لأحكام النظام، وهذه اللائحة.


 المادة الرابعة: أهداف لائحة النشر الإلكتروني مما تهدف له هذه اللائحة تحقيق ما يلي:

1- دعم الإعلام الإلكتروني الهادف.
2- تنظيم مزاولة نشاط النشر الإلكتروني في المملكة.
3- حماية المجتمع من الممارسات الخاطئة في النشر الإلكتروني.
4- بيان حقوق وواجبات العاملين في النشر الإلكتروني.
5- حفظ حقوق الأشخاص في إنشاء وتسجيل أي شكل من أشكال النشر الإلكتروني.
6- حفظ حقوق الأشخاص في الدعوى لدى الإدارة المعنية في حال الشكوى.
7- دعم ورعاية الوزارة للمواقع الإلكترونية والعاملين فيها؛ بتقديم تسهيلات تساعدهم على القيام بعملهم.

المادة الثالثة عشرة: رقابة النشر الإلكتروني دون الإخلال بالمسئولية لما يتم نشره لا يخضع النشر الإلكتروني بكافة أشكاله للرقابة من قبل الإدارة المعنية.

 6- المشرف على أي من أشكال النشر الإلكتروني للجهات الحكومية، والمؤسسات التعليمية، والبحثية، والجمعيات العلمية، والأندية الأدبية، والثقافية، والرياضية، ومدير الجهة التي تصدر عنها مسئولان عما ينشر فيها بموجب أحكام النظام وهذه اللائحة.

المادة الخامسة عشرة: الوزارة هي الجهة المنوط بها التحقيق والمسائلة في مخالفات وشكاوى النشر الإلكتروني وبما لا يتعارض مع الأنظمة التي تشرف على تطبيقها جهات حكومية أخرى. المادة السابعة عشرة: الجزاءات مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها نظام آخر، يعاقب كل من يخالف حكماً من أحكام النظام بعقوبة، أو أكثر، مما يلي:

 1- الإلزام بنشر تصحيح المحتوى.
2- غرامة مالية للحق العام.
3- التعويض للحق الخاص





حقيقة سرقة حقوق مؤسستي 3 و التلاعب بها #abohashi







كتبها مجلس الطرب الاحسائي ، في 18 أبريل 2009 الساعة: 06:38 ص 


المنتج / خالد ابوحشي .. متابعة قضية سرقة لحن من إنتاج مؤسسته الإنتاجية



متابعة لقضية المطرب رابح صقر وابو ناجع بخصوص سرقة لحن من البوم ( هيضوني ) المنتج بواسطة مؤسسة عضو جمعيتنا الطربية ( جمعية مطربي الاحساء ) مؤسسة خالد ابوحشي للإنتاج والتوزيع الفني .. و لتوضيح بعض الملابسات في القضية بالإفادة بما يستجد قانونا لعملية حفظ الحقوق الأدبية والفكرية والفنية للمصنفات كافة سواء اكانت صوتية ام صورة ام مقروءة ام صناعة ام ابتكار علمي …إلخ

 .. فإن متابعتنا لأحداث قضية السرقة للحن المشار إليه لأغنية هيضوني فأننا نكمل بواقي التوضيحات والتفسيرات حول الموضوع على لسان المنتج / خالد ابوحشي .. وانه قال: ان بعض الملابسات التي ادمجت في موضوع السرقة أتت كالتالي :-

1-
إن ما عرضه الفنان الشعبي من اوراق في دعواه على الفنان رابح صقر .. فإنها اوراق مؤسستي الخاصة بي وانها ليست للعرض على الصحافة او للغير .. الورقة الاولى صورة من الفسح لألبوم ( هيضوني وبأسم مؤسستي من قبل وزارة الثقافة والاعلام قسم إدارة المطبوعات بالدمام ) وليس بأسم الفنان ابو ناجع ولم اصرح الأبوناجع باستخدام اوراق مؤسستي وفسوحاتها للتشهير بها عبر الصحافة وليس معه حق باستخدام فسح مؤسستي بالمطالبة به لأي شخص آخر بدون علم منى او اذن مسبع باستخدام الفسح كورقة ضذ خصم له

.. فهذا التصرف من ابو ناجع غير لائق ويحاسب عليه ابو ناجع ومن المتوقع في اي وقت ان ارفع قضية على ابو ناجع بدعوى التشهير بأوراق مؤسستي وفسوحاتها.

2-
ان الورقة الثانية التي عرضها ابو نجع في دعواه عبر الصحيفة _ جريدة الرياضي _ هي ورقة اتفاق بيني وبينه وتنازل منه لمؤسستي بمحتويات الالبوم ( هيضوني ) وانها ليست ورقه مني له بامتلاك حرية التصرف باي شيء من محتويات الالبوم وان هذا الاتفاق الذي ببيني وبينه خارج صلاحية دعواه على الفنان رابح صقر ..

وفي ضوء صحة التعاملات بمثل هذه المواضيع بجب على رافع الدعوى المتظلم ان يتقدم إلى المؤسسة المنتجة لعمله او لألبومه صحيفة دعوى بالتظلم بخصوص السرقة للحن ومن ثم ترفع المؤسسة المنتجة الدعوى إلى وزارة الثقافة والاعلام بأسم المؤسسة وليس باسم المتظلم لأن الحقوق للحن المسروق للمؤسسة المنتجة وليس للملحن

.. ومن ثم تقوم وزارة الثقافة الاعلام بعمل تحقيق في الدعوى باسم المؤسسة وليس باسم الأشخاص .. والذي على ذلك استخرج فسح من قبل وزارة الثقافة والاعلام باسم المؤسسة المنتجة وليس باسم الشخص الملحن بان جميع الحقوق للمؤسسة المنتجة بعد الحصول على الفسح برقمه وتاريخه
.. فعلى ذلك كان التحقيق في سرقة لحن اغنية هيضوني من قبل إدارة المطبوعات بوزارة الاعلام يفتقد إلى أمر من قبل المؤسسة برفع الدعوى وإن رفع الدعوى إلى جهة أخرى بدون عمل المؤسسة للتحقيق .. فيه تجاوزات لحقوق المؤسسة المنتجه صاحبة الامتياز للحن المذكور وحقوقه الأدبية والفكرية والفنية والمالية … إلخ

 .. فمن الواجب ان تستشار المؤسسة في موضوع السرقة قبل تحويل الدعوى إلى جهة أخرى لتبت في الموضوع .

كما انه توجد دعوى مسبقة من قبل المؤسسة المنتجة على الفنان ابوناجع العام الفائت بخصوص نفس الاغنية قد رفعتها المؤسسة المنتجة على الفنان ابو ناجع بأنه قد غير وحرف الكلمات الاصلية للأغينة ( هيضوني ) عندما قدم شاعر الاغنية / خلف الدوسرى دعوى تظلم إلى المؤسسة بالتحريف في الكلمات من قبل الفنان ابو ناجع وقامت المؤسسة برفع دعوى على الفنان ابو ناجع في وزارة الثقافة والاعلام إدارة المطبوعات وتم التحقيق مع الفنان باسم مؤسستنا صاحبة الحق في رفع الدعاوى عن كل ما تملك حقوقه من انتاج وتوزيع منتهكة من قبل آخرين

 .. وقد تم التحقيق مع الفنان ابوناجع ولم يصدر قرار حتى الأن من قل وزارة الثقافة والاعلام لتصليح واعادة الكلمات الاصلية للأغنية التي الفها الشاعر / خلف الدوسري لأغنيته ( هيضوني ) محط الخلاف والنزاع الحالي والسابق .. كما ان الفنان ابو ناجع قد قدم توقيع آخر غير توقيع الشاعر / خلف الدوسري على الكلمات وبعد فسحها تبين ان توقيع خلف ليس له وغير صحيح وبدون علم الشاعر مما كان مآل الوضع محل اللبس على الشاعر وعلى المنتج وعلى المؤسسة المنتجة وعلى وزارة الثقافة والاعلام

.. ولطلب المؤسسة المنتجة من الشعر / خلف بعدم عرض القضية على الصحافة والتشهير .. وافق الشاعر اكراما للمنتج خالد ابوحشي بعدم التصريح في الصحافة عن تغيير ابو ناجع وتحريفه للكلمات الاصلية للأغنية
.. فدرا للظلم نوجه التفات القراء الكرام بأن موضوع اغنية هيضوني به ظلم مسبق بحق الشاعر من قبل الفنان وخداع المؤسسة المنتجة ووزارة الثقافة والاعلام .. ويتكتم المنتج / خالد ابوحشي على باقي اسرار قضية تغيير الكلمات من قبل الفنان ابوناجع والتي توصلت إلى حد تهديد المنتج باغلاق مؤسسته إذا لم يسحب الدعوى المقدمة على ابو ناجع من قبل وزارة الثقافة والاعلام .. وقد سجل المنتج التهديد من قبل محامي ابو ناجع / خالد التويجري من وزارة الثقافة والاعلام بقسم المطبوعات مع الدعوى المرفوعة على ابو ناجع بخصوص التغيير والتحريف الذي قام به الفنان ابوناجع للكلمات الاصلية لأغنية ( هيضوني ) بدون علم الشاعر خلف الدوسري صاحب الكلمات وبدون اعلام المؤسسة المنتجة بالتغيير ووزارة الثقافة والاعلام .. فهذا الموضوع تابع للقضية الحالية المثارة في الصحافة الآن .. فوجب التنويه بتلك المعلومات لقصد عدم تظليم الظلم وتعتيم نور الحقيقة للناس .

من الواجب المتبع على الجريدة التي نشرت موضوع السرقة ان تتحقق من صحة موضوع السرقة من المؤسسة المنتجة للأغنية ( هيضوني ) قبل عرض وجهة نظر الفنان على صدر صفحة الجريدة .. وكان يجب على المحرر كاتب الخبر ان يتصل على الاقل بالمنتج والشاعر لكي يتأكد من صحة الخبر وان لا يستند على مقالة قد نشرت في جريدة اليوم ويبني عليا الموضوع .. فقد اضر الكاتب بالمؤسسة المنتجة وبالفنان رابح صقر .

ومن جانب الفنان رابح صقر .. بانه ومن المفروض ان لا يرد على تصريحات الفنان ابو ناجع لآن الدعوى فاقدة الصلاحية وان يكلم المؤسسة المنتجة لكي يعلمها برده على ابو ناجع ولا يدع لابوناجع فرصة النيل منه والتشويش على اسمه وعلى منزلته كفنان مرموق وله محبيه وعشاق فنه .. كما ان الفنان رابح صقر هو اعرف العارفين بالحقوق الملكية والفكرية للمصنفات بشتى انواعها وتخصصاتها.

ان المغالطة الاخيرة في دعوى ابو ناجع التي اضرت بالقراء الكرام هي:- .. ان الاوراق التي قدمها الفنان ابوناجع للصحافة ليست اوراق دعوى من وزارة الثقافة والاعلام لتي يحاجج بها الفنان رابح صقر .. فالأوراق هي اوراق رسمية للمؤسسة المنتجة ليس من حق الفنان ابوناجع ان يستخدمها باسم دعوى على الفنان رابح صقر او غيره .. فهذه مغالطة من قبل ابوناجع .. على القراء الكرام واجهزة الاعلام المقروءة والمرئية ان يتحدثون بواقع الحقيقة ولا تخدعهم اشكال الاوراق وان الاوراق المعنية المقدمة ليست إلى فسح باسم المؤسسة المنتجة و اتفاق بين الفنان ابوناجع والمنتج على ورقة رسمية من اوراق المؤسسة المنتجة…..انتهى تعقيب المنتج / خالد ابوحشي على تبعات سرقة لحن اغنية ( هيضوني )  ) .

الاثنين، 2 مارس 2015

مطربين الأحساء #abohashi


حقوق الذكر و التفاخر لحقوق الملكلية الفكرية 



الحقيقة للناس

المايكرو مجهر الفني الدقيق

الدلائل : التعتيم الإعلامي على المؤسسة المنتجة لألبوم مطلق دخيل بعنوان : يا نديمي

الواقعة : في جمعية الثقافة والفنون بالإحساء

النشاط : سهرة تكريم المطرب / مطلق دخيل

مضيف الحفل : مدير الأنشطة بالجمعية السابق الأستاذ / عبد الرحمن الحمد

الموضوع : نشر الخبر و به التعتيم عن الدراية والإعلامي والأخبار : في جريدة اليوم العدد 23شباط (فبراير) 2008 ناقل الخبر الصحفي /عبد اللطيف المحيسن عن حقوق المؤسسة المنتجة للألبوم ( يا نديمي ) بإسقاط أسم المؤسسة المنتجة .

الظلم و الإسقاط و التجني : على المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم بعدم ذكر اسمها في احتفالية التكريم , حيث أن المؤسسة المنتجة لها الحق بذكر أسمها لأنها جهة الامتياز للألبوم من قبل مضيف السهرة الأستاذ / عبد الرحمن الحمد , بالعلم بأنه هو معطي التوجيهات و الرؤية الفنية للألبوم , و مكتوب على غلاف الألبوم ,الإشارة إلى حق عبد الرحمن في التوجيهات و الرؤية الفنية , و على ذلك قد أسقط الأستاذ / عبد الرحمن الحمد أسم المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم , بعدم ذكره المؤسسة , كمؤسسة منتجة لهذا الألبوم بالعلم بأنه قد ذكر محتويات الألبوم و المتعاونين فيه و لم يذكر أسم المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم , و أسقطه من الذكر و أكتفي بجملة (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت . ) مخفي أحقية ذكر أسم المؤسسة , بالعلم بأن بوستر الألبوم الدعائي كان ملصق على جدران قاعة التكريم ليلة التكريم للمطرب و الكل يشاهده , والأستاذ / عبد الرحمن الحمد لم يعيره أي اهتمام و قد نسي أنه قد وجهَـهُ و كانت رؤيته الفنية للأستاذ عبد الرحمن ,لكيفية خروج للألبوم , و تناسى ذكر المؤسسة حتى في نص مقالة التكريم .

وان من شروط المنتج لهذا الألبوم , المنتج الفني الإحسائي خالد ابوحشي : ( على أن يذكر ا

المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم في الاحتفالات التي سوف تقام و لها علاقة بهذا الألبوم و في ألقاءات الإعلامية و التلفزيونية كافة , .. وعلى ذلك كان التجني بإسقاط أسم المؤسسة صاحبة هذا الألبوم من قبل موجهَـهُ و رائية صورته الفنية النهاية الأستاذ / عبد الرحمن الحمد ,على حضور جمع من فنانين الإحساء و مثقفوها و الحضور الكثيف الذي حضر حفل التكريم .

من حقوق الأستاذ الموجه والرائي الأستاذ / عبد الرحمن الحمد , قد ذكرها المنتج الفني الإحسائي / خالد ابوحشي , على الغلاف , ذكر حقه الأدبي و حفظه على الغلاف الألبوم ( يا نديمي ) و هذه صورة منها :

غلاف الألبوم 



فكيف يقدم الأستاذ /عبد الرحمن الحمد مدير النشطة بجمعية الثقافة والفنون سابقاً , على خطوة

يسقط بها اسم المؤسسة المنتجة , من ورقة التقديم للحفل و يكتفي بقوله (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .) و هذا خطاء فادح و كبير في حد ذاته , و تعدي على حقوق المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم , فما كان يجب أن يسقط أسم المؤسسة , بل من الواجب ذكره في أي احتفالية تقام أو لقاء كما أتفق منذ بداية إنتاج الألبوم . فالأستاذ / عبد الرحن الحمد مضيف الحفل , قد أعطيَ حقه كما ذكرنا , وأحضرنا الدليل و فكيف تتم عملية إسقاط أسم المؤسسة و الاكتفاء بجملة (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .)!!, أن هذا لإجحاف في حق المؤسسة مقابل تكريم / عبد الرحمن الحمد , و ذكر أسمه على غلاف الألبوم !!, وتعدي على حقوق المؤسسة بعدم ذكر أسمها كما أتفق عليه . 

أولاً : يا ترى ما هو سبب عدم ذكر اسم المؤسسة المنتجة لهذا الألبوم في الاحتفالية المذكورة ؟.

ثانياً : كيف لأستاذ في الفنون الأستاذ / عبد الرحمن الحمد ,و رئيس قسم النشطة في جمعية الثقافة والفنون بالإحساء , أن لا يعطي المؤسسة حقها بالذكر , في حين أنها ذكرت أسمه على غلاف الألبوم وأنصفته ؟.

ثالثاً : لماذا لا ينبه ناقل الخبر في صحيفة اليوم التي نشر فيها الخبر , على أنه يجب ذكر أسم المؤسسة المنتج للألبوم , و عدم طمس أسمها واكتفاء محرر الخبر بالجريدة بجملة (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .)؟.

رابعاً : كف تنتهك حقوق الملكية بعدم الذكر و حقوق التفاخر التي هي من حق المؤسسة المنتجة , لكونها راعية الامتياز له ( أي الألبوم ) , على مسامع حضور الحفل من الفنانين و المثقفين العارفين , بأن حقوق المؤسسة المنتجة ,هي لمؤسسة / خالد صالح ابوحشي للإنتاج والتوزيع الفني بالإحساء , قولاً , .. وأيضا لا على صفحات ألجريدة و أبهام أسم المؤسسة المنتجة بجملة (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .) ؟.

خامساً : لو كان هناك خلاف أو حساسات بين المنتج الإحسائي لهذا الألبوم / خالد ابوحشي و الأستاذ مدير الأنشطة بالجمعية راعي حفل التكريم و ملقي كلمة التكريم/ عبد الرحمن الحمد , فأنه لا يجوز التعدي من قبل الأستاذ / عبد الرحمن الحمد على حقوق المؤسسة المنتجة , ذلك لسبب هو : أن المؤسسة ليست لها أي ذنب في الحساسات , وليست لها علاقة من قريب أو من بعيد بعلاقة المنتج الفني الإحسائي / خالد ابوحشي , و الأستاذ / عبد الرحمن الحمد و فما ينبغي التعتيم على أسم المؤسسة في الاحتفالية المذكورة , ولا يجوز بأي حال هضم حق المؤسسة بعدم ذكرها في الاحتفالية و الاكتفاء فقط بالقول (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .) .

سادساً : أنه عندما تتصفح الأنتر نت بشأن البوم المطرب / مطلق دخيل , ( يا نديمي ) , و حول التحدث عن الألبوم بالذات , فأن جميع المواقع تذكر بأن الألبوم من : إنتاج و توزيع مؤسسة خالد صالح أبوحشي للإنتاج والتوزيع الفني بالإحساء , فكيف لمشارك في صناعة الألبوم و هو ( الرائي و الموجه للألبوم ) ومذكور أسمه على غلاف الألبوم / عبد الرحمن الحمد , أن يتجرأ بإسقاط اسم المؤسسة من لستة صانعي الألبوم و منتجيه و منفذيه , في ألاحتفالية التي ذكر فيها الألبوم مع ذكر أسماء المشاركين فيه و عدم ذكر أسم المؤسسة ؟.

سابعاً : لم تتلقى المؤسسة المنتجة اعتذارا من قبل مسقط أسمها في الاحتفالية و على صفحات الجريدة على حد سواء , بالعلم بأنه كان رد المنتج الإحسائي / خالد ابوحشي , بالعتب على عدم ذكر اسم مؤسسته , وذكر كل التفاصيل , و هي موجودة على الانتر نت , و محاولة الحصول على اعتذار , و لم يحصل المنتج خالد , على اعتذرا من قبل الأستاذ / عبد الرحمن , وأنه في نظام الحقوق للمؤلف و الحقوق المجاورة لها : بأن يذكر أسماء كافة المشاركين في صناعة مصنف فني أياً كانوا , لحفظ الحقوق , و حقوق التفاخر , و أنه لا توجد هناك لدينا عزائم جدية للمطالبة بمثل هذه حقوق في مجتمعنا , فيكون الحق مع المنتج الفني لهذا الألبوم , المنتج الإحسائي / خالد ابوحشي , بالمطالبة باعتذار من قبل ساقط أسم مؤسسة في احتفالية لمطرب أنتجت مؤسسته البوم له , وذكر أسماء المشاركين في صناعة الألبوم و عدم ذكر أسم المؤسسة و الاكتفاء بقول : (آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت .)

ثامناً : كيف لجمعية ثقافة وفنون بالإحساء , أن تتجاهل أسم مؤسسة إحسائية مرموقة و معروفة و مثبته وجودها على الساحة الفنية , هي جهة الإنتاج الفنية التجارية الإحسائية الوحيدة , منتجه البوم مطربين الإحساء و راعية شؤونهم الفنية والقانونية , ولها وزنها و تقلها في المحافظة , كيف تتقاضى جمعية الثقافة والفنون عن ذكر المؤسسة الإحسائية صاحبة الامتياز بصناعة البومات فنانين الإحساء , بإسقاط اسم المؤسسة الفنية التجارية الإحسائية , وعدم ذكر اسمها في احتفالية تكريم مطرب قد صنعت هذه المؤسسة البومه ووزعته , و من ضمن المشرفين على الألبوم اسم الأستاذ / عبد الرحمن الحمد كمشرف توجيهات , كيف يكون للجمعية هذه الرؤية الدونية في حق المؤسسة الإحسائية , وكأن هذه المؤسسة ليست لها علاقة بالألبوم لا من قريب أو من بعيد , و عدم الاعتراف بمنزلة المنتج الفني الإحسائي / خالد ابوحشي , و منزلة مؤسسته , وكأنه لم يكن صديق لهم و لجمعية الثقافة والفنون بالإحساء , فعلى عملنا بأنه كان مدرب موسيقى في جمعية الثقافة والفنون بالإحساء , تدرب على يديه الكثير من مطربين الإحساء الذين هم في الساحة الفنية الآن , واسم الفنان / خالد ابوحشي معروف كفنان و على مستوى العالم العربي , وله منزلته الفنية المرموقة و المعروفة طوال عمره , فكيف يكون التنصل منه و عدم ذكر أسم مؤسسته في احتفالية للجمعية خاصة بأحد مطربين مؤسسته , و نتاج ألبوم من البومات مؤسسته , و ممن ؟ , من قبل مدير الأنشطة بجمعية الثقافة والفنون بالإحساء سابقاً الأستاذ / عبد الرحمن الحمد , ؟.

ذكر أسم الاستاذ / عبد الرحمن الحمد على غلاف الألبوم






ذكر أسم الأستاذ / عبد الرحمن كحق آخر , راضي به و مقتنع بحقه



هذه حقائق لحقوق و مستحقات لصناعة الألبومات التي لا يكن لأي حال من الأحوال تجاهلها , حتى لو كانت هناك بعض الحساسات و الغيرة الفنية , فأن للمنتج الحق بالمطالبة بانتهاك شرط من شروط مؤسسته لصناعة هذا الألبوم , وهذه حقيقة يجب أن تعالج و تفهم شروط حقوق الملكية الفكرية , للشخص المطالب بأنه أنتهك شرط من شروطها , و أنها ليست بعمليه تشهير بقدر ما أنها عملية ثقافة فنية و معلومات للصناعات الفنية , وشروط وواجبات , من المفروض أن لا تنتهك , وأن لا يكون التعدي على حقوق الآخرين, ذلك لأن هذه العملية هي منضبطة تحت قوانين حقوق الملكية الفكرية , التي تحكمها وزارات الثقافة والإعلام , و أن العمل الفني المجازي بالهواية و الهواة , و المستغل بعدم أحقية شروط و قوانين حقوق الملكية الفكرية , ليس له العمل بأحقية , بأحقية العلم بالضوابط المشرعة لحماية الحقوق الفكري وما جاورها , ( أي أنه إذا كان المتجني على حق من حقوق المصنف المجاز شرعاً و قانوناً و نظاماً , لا يفقه شروط حماية الحقوق الملكية , فيجب أن يتعلم و يُـفقه ويُـنور و يعطي شروط حقوق الملكية الفكرية و متطلباتها قراءتها و التماشي بموجبها , لكي يدرسها و يتعامل بها , لكي لا يقدم على مثل ما أنتهكه بحق غيره .



وبحقوق الحماية هناك ( حماية حقوق الزبون الفنان من قبل الجريدة ) الذي قم بدفع مالاً للجريدة , لكي تنشر عبر الجريدة أخباره الفنية , و تساعد الجريدة في شهرته لكي يصل للشهرة والناس .

فأن بعض الجرائد تحمي زبونها الدفيع , وتنشر إخباره و تحميه , ضد أي شخص يريد الرد على أقواله في الجريدة أو مطالبته بحق من الحقوق , وتقوم الجريدة بالإخلاص له , و ما هَـم !! إذا كان ذلك الزبون ظالم أو على حق , سوى حفظ حقوق الجريدة المالية , و ما هَـم !! بعدم التظلم للناس لحقوقهم من ذلك الفنان المحمي من قبل الجريدة , و منع أي شخص يريد الوصول إلى زبونها الفنان الكريم الدفيع للمال , إذا ظلم أحداً أو تفوه على أحد أو لا تريد الجريدة ظهور خبر يشهر بزبونها الفنان الدفيع للمال لها , بأنه على خطاء ,, وهلم من ذلك !! , وهذه سياسات مالية متبعه في الجرائد والمجلات و الفضائيات و كافة دور الإعلام و النشر …إلخ , فسبحان من أطلق الإعلام و جعله في متناول الجميع و بالمجان على شكل مدونات ومواقع شخصية ومجانية , لكي يقول المظلوم كلمته و يطالب عن حقه المشروع , ( بايجابية الطرح والقول و النشر الهادف البناء بدون إسفاف أو تعدي على الآخرين ) وأن الإنسان يجب أن يُـقدر هذه النعمة و لا يجعلها نقمة , و يوصل صوته للناس , ويشارك الآخرين برأيه . 



الخبر بخصوص مناسبة التكريم منشور في جريدة اليوم 23 شباط (فبراير)2008




صورة الحفل و يتقدمهم الفنان الإحسائي الراحل / عبد الله بوخوه 



اليوم الفني 

في حفل فني شارك فيه أكثر من مطرب 

جمعية الأحساء تحتفي بالمطرب مطلق دخيل 

«يا سعدي أنا الليلة» كانت نقطة الإنطلاق 

الأحساء - عبداللطيف المحيسن 

جانب من حفل التكريم 

أقامت جمعية الثقافة و الفنون بمحافظة الأحساء احتفالاً خاصا بالفنان القدير مطلق دخيل وسط حشد كبير من محبي الفنان وعدد من الفنانين القدامى في المملكة الأسبوع الماضي بالمقهى الثقافي بالجمعية ، حيث قدم العديد من الفنانين وصلاتهم الغنائية بهذه المناسبة و التي بدأها الفنان إبراهيم الدخيل بأغنية قديمة لوالدة بعنوان (محد يقول) تفاعل الجمهور معها بالتصفيق ، ثم قدم الفنان ماجد سالم أغنية (القطار) ، ثم قدم الفنان صالح الصقر الأخ الأكبر للفنان رابح صقر مقطعا من أغنية «اسهر مع التفكير» للفنان مطلق ، ثم شارك كل من حسين بو شلبي بأغنية للفن انرابح صقر بعنوان «دنيا الهوى» من الحان الفنان مطلق دخيل ، و أغنية للفنان عبد الوهاب الحسن بعنوان (بعد القلوب) ، و قد قدم الملحنعبدالرحمن الحمد مسيرة الفنان مطلق دخيل و الذي قال عنه انه أحد رواد الفن الغنائي والموسيقي في المملكة ،فهو أول فنان يسجل أغنية محلية في تلفزيون الدمام ، كما اشار الحمد أن والد مطلق كان أول المشجعين لمطلق وهو أول من آمن بموهبته و تنبأ له بمستقبل فني مشرق . وقد أعجب الفنان المعروف آنذاك خليل الرشيد بصوت مطلق وساعده على التعرف على آلة العود الذي صنعه بيده ثم تعلم مطلق العزف على آلة العود في العاشرة من العمر مصرا إزاء التهديد بالعيب الاجتماعي ، ومن ثم اشترى عود خليل الرشيد منه وكان الثمن أن دفع مطلق ساعته الأورس الوحيدة رهينة حتى يأتي بالمبلغ .
بدايات مطلق 
و بدأ المطرب القدير مطلق دخيل مشواره الفني عام 1375 هجري العام الذي سمح فيه رسميا ببيع آلات الموسيقية و بإقامة الحفلات والغناء في المناسبات ، وصادفت في ذلك العام زيارة جلالة الملك سعود رحمه الله للأحساء حيث أقام أهالي الأحساء احتفاء بمقدم جلالته حفلا غنائيا ، وفي ذلك الحفل قدمت الدعوة لمطلق للإشتراك بتقديم فقرة غنائية في الحفل ، وهكذا انطلقت الشرارة الأولى في عالم الطرب للمطرب و الملحن الرائد مطلق دخيل .
الواقع أنه قبل هذا الحدث لم يكن معروفا لدى عامة الجمهور وعندما غنى في هذا الحفل أغنية «يا سعدي أنا الليلة» من كلمات الشاعر حمدان بن ناصر بدأ اسمه يتردد كفنان قادم ملفت للنظر ، و قد وقع الفنان مطلق دخيل عقدا احتكار لمدة أربع سنوات للعبندي سجل فيها من أغنياته الكثير على أشرطه النحاس و التي ترسل إلى اليونان لنسخها على اسطوانات القار و من بعد الاسطوانات البلاستيكية حتى ظهور الشريط المعروف بالكاسيت . 
و سجل العبندي عددا لا يستهان به من الأغاني أبرزها«اسهر مع التفكير» ، بعدها سافر مطلق للبحرين عام 1379 هـ ، و هناك أيضا سجل لإذاعة البحرين بعض الأغاني على اسطوانات القار السوداء و منها أغنية «البارحة يا حبيبي»من كلمات الشاعر عبد الله العرفج ، وعندما افتتحت مؤسسة سهيل فون بالدمام سجل عن طريقها عددا من الأغاني أشهرها «القطار» والتي منها اتسعت دائرة شهرته.
تأسيس أول فرقة موسيقية
بعد مشاركته في حفل الأهالي الذي أقيم بميدان الخميس بالهفوف بمناسبة زيارة الملك سعود رحمه الله بأغنية وطنية بعنوان (الملك العظيم) من كلمات الشاعر حمدان بن ناصر و التي كانت له الدافع في التفكير الجدي في تأسيس أول فرقة موسيقية حديثة في المنطقة الشرقية عام 1380 هجرية انضم مجموعة من الشباب العازفين والهواة والعاشقين للفن و الموسيقى الأصيلة ،و اكتملت الفرقة و أخذت تمارس نشاطه افي المنازل و سميت باسم فرقة «هجر» الموسيقية وبدأت تشارك في حفلات الأفراح والأندية الرياضية و حفلات شركة أرامكو حتى شاع خبرها عند الجميع مما جعل محطة تلفزيون الظهران التابعة لأرامكو وهي المحطة التلفزيونية الوحيدة بالمنطقة آنذاك ،حيث قدم مديرها دعوة للفرقة لتسجيل أعمال موسيقية وغنائية للمحطة . 
فنانون تعاون معهم
الفنان مطلق دخيل مطرب وملحن كبير يشار له بالبنان في ساحة الغناء والتلحين في الاحساء خاصة ، والمملكة عامة وحيث إن هذا الفنان عاش رحلة طويلة في عالم الفن ، امتدت قرابة الخمسة عقود من الزمن وله إنتاج غنائي غزير مما جعل العديد من الفنانين يطلبون التعاون معه من أشهر هؤلاء الفنان ربح صقر في أغنية «دنيا الهوى دنيا» ، و الفنان حسين القريش في أغنية « يا مسهرٍ عيني» ، و الفنان عادل الخميس في أغنية «وقف الهوى» ، و قد حصل على تكريم من جمعية الثقافة و الفنون بالأحساء ، وحصل على تكريم الرواد العرب في جامعة الدول العربية بالقاهرة فيما بلغ عدد الاسطوانات التي سجلها 15 اسطوانة ، و عدة ألبومات كاسيت آخرها تم تسجيله في استديو الدوحة بقطر عام 1426 هـ وتم توزيعه في الخليج و داخل المملكة و على مواقع الإنترنت . 


عدد القراءات: 4,536